المقالات

عاش الملك للعلم والوطن علمنا رمز للعقيدة والقوة والعدل والنماء

واكب ـ بقلم ـ محمد النجعي

عاش الملك للعلم والوطن تطيب المفردات وتحلو الكلمات في الحديث عن هذه المناسبة الوطنية، لنجتمع تحت اللواء البيرق الخفاق
إن لنا الفخر والاعتزاز بأن العلم السعودي هو من أفضل الأعلام، فقد كُتب عليه شهادة التوحيد، وهي لا إله إلا الله محمد رسول الله، عنوان الإسلام، ومفتاح الجنة، ونبراس التوحيد، والعروة الوثقى، وشهادة الحق: (لا إله إلا الله محمد رسول الله) هذه الكلمة الرشيقة نطقاً، والثقيلة معنى
حيث تعد مناسبة وطنية مهمة نعير فيها عن حبنا وفخرنا و إنتمائنا لوطننا ، وتشهد هذه المناسبة تكريم عباراه “لا إله إلا الله محمد رسول الله وستبقى رايةُ التوحيد خفاقةً على مر العصور لا تُنَكّس أبدا.
هذه الرايةُ التي تحكي حضارةَ وطنِنا العظيم ومجدَهُ المتجذرِ في التاريخ. وتعبِّرُ عن إرث تاريخي أصيل وحضارة عريقة.
شامخ يشهد على تاريخ مشرف، ووطن عظيم ترفع في جميع المحافل بفخرٍ واعتزاز،
ونذود عنها بأرواحنا وبكل ما نملك فهي إحدى أركانِ قيامِ المملكةِ العربية السعودية
دمت يا علمنا خافقاً على أعالي المباني وفي داخل قلوبنا ومحبي المملكة العربية السعودية فخراً لكل المسلمين وعشت بنور الوطن السعودي، كل عام و وطننا و قيادتنا في خير وصحة وعافية و علمنا يرفرف شامخا إلى يوم الدين

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى