المقالات

سعودية المجد في حرب ولعب

واكب _ حفاش على الودعاني

 

 

ليس هناك فارق كبير بين أخذ الأمور بعوازمها ، ليس هناك فرق في نزول الميدان بين حرب ولعب في نزول الميدان بين حرب ولعب كذا فالسعودي أُسست على مبدأ الجد في الحرب واللعب من نزل إلى أي ميدان يجب إن ألا يترك الجد في أي ميدان كان سواء ميدان يتعلم فيه الإنسان السعودي أي علم أو ميدان عمل أي عمل كان يجب أن يكون الجد مقدم على جميع النوايا.

المملكة كان يوم الثلاثا الموافق 4/28/ 1444 هجري حقاً يوم من أيام وجود الأهتمام بما يدور في الساحة العالمية من ترقب العواقب مايدور به الفلك الدوار وذالك واجب وطني يتلازم فيه الأمر بدون تساهل لماذا ؟

لأن دولة السعودية هي دولة حزم وعزم خاصه مع وجود ملكها صاحب الحزم وولي عهده محمد بن سلمان صاحب العزم لذلك جميع السعوديين قد تشربوا بالحزم والعزم ويجب أن يكون ذلك الحزم والعزم له الأولوية خاصة في زماننا الحاضر الذي لاوجود لأحداً بدون حزم وعزم، وفريقنا المبدع الذي قال لها في هذا اليوم نحن أبناء سعودية المجد التي طالع نجمها في علواً متواصل لايعرف

الكلل ، وفوزهم في أول طلعة ميدانية عمل يشكرون عليه وفوزهم في هذا اليوم يساوي فوزهم في أخر يوم المطلوب شد العزم حتى نصل إلى مركز مشرف يرفع من قدر حكامنا الذين يتطلعون إلى وجود السعوديين في المقدمة في جميع الميادين ليس هناك فرق بين حرب ولعب

ووجود السعودي مميز سواء على الأرض أو في السماء سواء في حرب أو لعب .

فإلى الأمام وطني كل انجاز يحصل هو انجاز يحسب لوطني الغالي .

شكراً من كل الشعب الذي أصبح يوم الثلاثاء يترقب الساعات والدقائق

نتيجة مايحسم على أرض قطر الشقيقة من قبل أبطالنا الذين على أرض قطر متواجدين لأجل إثبات وجود لايحصل إلا ببذل جهود .

نسأل الله أن يوفق حكامنا وينصر جنودنا على حدود بلادنا وجميع أبطال مملكتنا في جميع ميادين العمل سواء لعب أو حرب .

ونرجوا من الله أن يسدد الخطى لمنتخب بلادي في مهمتهم التي جعلتهم متواجدين على أرض قطر من أجلها .

وختاماً نصلي ونسلم على خير البشرية نبينا محمد واله وسلم

 

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى