وطنيات

مريم على مسروحى.. خطوات لا زالت خجولة فى عالم التسويق

مريم على مسروحى.. خطوات لا زالت خجولة فى عالم التسويق

مريم على مسروحى.. رغم أن خطواتها  لازالت خجولة فى عالم التسويق،  وتبحث عن موضع قدم بين كبار المسوقين عبر الإنترنت ، إلا أن طموحها يعانق السحاب أن تصل بمشروعها  الصغير إلى كل بيت سعودى في أنحاء مملكتنا الحبيبة , من خلال  وسائل التواصل الاجتماعي الحديثة من تويتر وانستقرام،  وفيس بوك وغيرها من الوسائل التى أتاحتها التكنولوجيا الحديثة وجعلت من التسوق عبر الإنترنت في متناول اليد..

منذ خمس سنوات بدأت مريم مشروعها الصغير من داخل المنزل ، بغرض أن يكون لها دخل خاص ، ولم تجد أمامها سوى التسويق لكافة المنتجات من الأثاث الراقي والتحف والأنتيكات والملابس وأدوات التجميل، والحقائب والهدايا الفاخرة ، وفساتين الزفاف، والملابس وغيرها من جميع المنتجات التى تلبى احتياجات الأسرة  السعودية ، وكلها أمل أن يكون لها نصيب من الكعكة ،وخاصة وأن السوق السعودى سوق كبير ومعروف بالإنفاق الكبير ..

رغم مرور خمس سنوات على بداية المشروع إلا أنها لازالت تعاني من صعوبات فى الوصول إلى تجار الجملة
وقلة عدد المتابعين لها عبر الإنترنت،  وعدم وجود دعم مادي أو معنوي من قبل الجهات المعنية ، بالإضافة إلى ارتفاع أسعار الإعلانات لدى مشاهير السوشيال ميديا والذين يطلبون مبالغ طائلة مقابل الإعلان  عن منتجاتها.

مريم رغم كل هذه الصعوبات إلا أن الأمل يحدوها أن ينجح مشروعها الوليد وأن يكبر وينمو ويصل إلى كل بيت في جميع مناطق المملكة.

مريم على مسروحى.. خطوات لا زالت خجولة فى عالم التسويق

للمزيد من أخبار الأسر المنتجة 

للمزيد من الأخبار زيارة الصفحة الرئيسية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى