المقالات

٩١

هاهي السنة الواحد والتسعون من توحيد وطني الغالي وتحقيق منجزات الإيمان،  الآمن والأمان في جميع ربوعه وكذا الرقي والازدهار في جميع مجالاته.

وكوني من مواليد عام واحد وتسعين فقد شهدت حكم ملكنا العظام : فيصل وخالد وفهد وعبدالله رحمهم الله وأسكنهم فسيح جناته،  وكذا والدنا المؤسس طيب الله ثراه الملك عبدالعزيز آل سعود وابنه سعود رحمه الله ، واليوم بعهد سلمان الحزم حفظه الله وولي عهده الأمين محمد قاهر الفساد ومنور الدرب.
فمواليد عام ٩١ هجري إلى يومنا هذا لمسوا النمو والاستقرار وعشنا مرحلة البناء المختلفة في شتى المجالات . واليوم نقطف ثمار الغرس والجهد الذي بذله الآباء والأجداد نحن واجيالنا القادمة الذين توفرت لهم جميع الإمكانيات،  وسبل الرخاء والاستقرار وعليهم مسؤولية كبيرة للحفاظ عليها من أجل أن يبقى الأمن والاستقرار بها كما حملها من قبلهم ، فهي دارنا التي يتوجب على الجميع الحفاظ عليها حتى وإن كلفنا أرواحنا ليبقى الدين والوطن في أمن وأمان ما حيينا

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى