المقالات

فخر واعتزاز

هذه الأبيات تحمل في طياتها اعتزازاً وفخراً بقيادة الدولة وبإنجازاتها ، كما تعبر عن الولاء والدعم للقادة والحكام الذين حافظوا على قوة ووحدة الوطن. يظهر فيها أيضًا رفض الشاعر لأي تدخل أو تأثير خارجي ، خصوصًا من طهران ومن يتبعها.

كما يُبرز الشاعر التقدير للقيادة في المملكة من قبل الشعب بحملهم لواء الدين والدفاع عنه ، والاعتزاز بتاريخها الممتد منذ عهد الملك عبد العزيز (أبو تركي) حتى عهد الملك سلمان، مع ذكر القادة الذين رحلوا بعبارات تدل على المحبة والتقدير ، والدعاء لهم بالرحمة .

القصيدة توضح الولاء والانتماء للوطن، والإشادة بالدور القيادي للمملكة على المستوى المحلي والإقليمي ، وتؤكد على قوة الشعب والتفافه حول قيادته .

 

قيادة الدولة بـ الامجاد قفّوا

ماهمهم طهران واذناب طهران

 

عنهم وعن رديان الافعال عفّوا

اللي ما منهم غير جاحد وخوان

 

والشعب مع راية هل الدين صفّوا

صفً يشق اوطان ويوحّد اوطان

 

وعن قادة الاسلام بـ الحكم كفّوا

القادة اللي شانهم فـ العرب شان

 

حكامنا اللي فـ المواقيف وفّوا

من عهد ابو تركي ليا عهد سلمان

 

والله يرحم من عرفت وتوفّوا

فهد و عبدالله و نايف و سلطاان

 

الشاعر / عقاب بن عبيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى