المحلية

المهنا:ملتقى المسؤولية المجتمعية الثاني يناقش 5 محاور عن الإعلام واقع ومسؤولية

واكب – مرفت طيب- الرياض

برعاية وحضور معالي وزير الإعلام أوضح الأستاذ عبدالله المهنا المدير التنفيذي لجمعية المسؤولية المجتمعية بأن ملتقى المسؤولية الإجتماعية الثاني الذي تنظمه الجمعية هذا العام يومي الأربعاء والخميس 20 – 21 نوفمبر 2024 بمقر وكالة الأنباء السعودية (واس) تحت شعار (الإعلام واقع ومسؤولية)، يستضيف نخبة من الإعلاميين والأكاديميين المتخصصين من الجامعات ومجلس الشورى ووسائل الإعلام المطبوعة والمسموعة والمرئية ويستعرض معهم 5 محاور في خمس جلسات:الجلسة الأولى في اليوم الأول تناقش محور اللوائح والتشريعات (السياسة الإعلامية – قانون المطبوعات والنشر) بإدارة أ. د. غدير بن مسلم الشمري، وبمشاركة نخبة من المتحدثين أ. د. محمد بن سليمان الصبيحي، د. عبدالعزيز بن صالح بن سلمه، د. فهد بن حسن آل عقران، و أ.د. أمل بنت محمد التميمي.

بينما تطرح الجلسة الثانية: إستراتيجية الإعلام للمسؤولية الاجتماعية للنقاش، وتدير هذه الجلسة د.جميلة هليل العنزي، ويشارك فيها من المتحدثين أ. د. عبدالله بن عبدالمحسن العساف، د. خلود بنت برجس العبدالكريم، أ. علاء درويش كيال، د. الجوهرة بنت عويض المطيري.

وتستعرض الجلسة الأولى من جلسات اليوم الثاني أدوار ومهام الصحافة لتعزيز المسؤولية الاجتماعية، ويدير الجلسة د تركي بن فهد العيار ويستضيف فيها أ. هاني بن فريد وفا، أ. محمد بن فرج التونسي، و ا.عمر بن عبدالرحمن الشدي.

بينما تناقش الجلسة الثانية محور الإذاعة والتلفزيون والمسؤولية الاجتماعية، بإدارة د.سليمان بن عبدالله العيدي، وبحضور ومشاركة معالي د.عبدالرحمن بن عبدالعزيز الهزاع، د.فهد بن عبدالله الطياش، د. رنا معتوق المصري، وأ. د. محمد بن عبدالعزيز الحيزان.

وتختتم جلسات اليوم الثاني بالجلسة الثالثة التي تستعرض وتناقش دور منصات التواصل الاجتماعي والمشاهير في صناعة محتوى يعزز أهمية المسؤولية الاجتماعية، وتدير هذه الجلسة د. طرفة بنت زيد بن حميد، ويشارك فيها د.سعيد بن صالح الغامدي، د. ماجد بن جعفر الغامدي، د.ماجدة بنت صالح السويح. واختتم الأستاذ عبدالله المهنا تصريحه باستكمال كافة الاستعدادات والتجهيزات لانطلاقة الملتقى برعاية وحضور معالي وزير الإعلام الأستاذ سلمان بن يوسف الدوسري ليحقق اهدافه المنشودة شاكرا كل الشركاء والرعاة والداعمين واللجان العاملة ووسائل الإعلام.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى