وطنيات
طموحي سر نجاحي.. شوق المجهلي
بنت هروب تلك الجبال الأبية ، بدأت عملها كمندوبة رغم بعد المسافة عن المدن إلاأنها عملت المستحيل رغم صغر سنها وشح الموارد المالية ، فهي بدات من الصفر وكانت مصداقيتها وحسن تعاملها مع الجميع ، جعلت منها مندوبة ناجحة ، والكل يقدرها ويثق بمنتجها.
تعمل مندوبة للمستلزمات النسائية: شنط شوزات فساتين جلابيات عطور والميكب ، والمستلزمات الرجالي
كالأقمشه والساعات والأشمغة ، والدقل والصديري والمجند والعطور وغيرها ، ومفارش النوم من أفخم الماركات
وأدوات منزلية.
إلا أنها تحلم بمشروع ينقلها من المندوبية إلى تأسيس محل يحقق حلمها ، فهي تمضي بطموح يفوق كل التصورات